ياريت تركززز اوووي في الفيلم الي هتشوفه دلوقتى علشان تفهم الي حصل و الي هيحصل قبل ما الشاشة تسود :
Scene 1
الاخوان اه فيهم الي مسك السلاح و قتل العشرات من الداخلية بس الهدف الوضيع مكنش انه يموت الداخلية مثلااا عشان فاسدين ولا حاجة لا ! ابسولوووتلي : الهدف كان ان يموت من الاخوان الالاف اغلبهم من الابرياء او من الي كانو فعلا سلمين
scene 2
الاخوان عولو على عامل الوقت و ذاكرة الاسماك للشعب المصري بعد ما شال السلاح و بسببه ارتكبت مجزرة راح ضحيتها الاف رجعو تاني يهتفو سلمية !! و يعمل مسيرات سلمية ! و المسيرات تَتضرب !! و مع الوقت هيبتدي يتعاطف معاه الشعب في شهر في سنه في اكتر بس هو حرييييييييف اوي في لعب دور الضحية و المستضعف و مبيملش من لعب الدور دة و دي الحاجة الوحيدة الي هم فعلا شاطرين فيها
scene 3
حالة الاستقطاب الي فيها البلد يا مع النظام الحالي ( ان يطلق يده في البلاد ) او بمعنى اصح تمضيله علي بياض , يا مع النظام السابق و بتطالب بعودة المخلوع .. حالة الاستقطاب ظاهرة جداااااااا في الاعلام ,, اعلام بيعرص لقضية و اعلام بيعرص لقضية اخرى بلا اي حيادية او منطقة محايدة او حقايق ؛ الحالة دي هتثير جهاز انذار عند الثوار او الحقوقين او النشطاء او الثوار الغير منتمين حزبيا و من بعديهم هيبتدي الشعب المصري يكره الميديا بالظبط زي فترة انتخابات البرلمان في 2011 ( هو اه بيحب الي يعرصله ) بس مع مرور الوقت بيكرهه و بيحس ان التعريصة ريحتها فاحت و بالتالي بيلفظه
Scene 4
زي مكان مجلس طنطاوي هو حصان طروادة الي عن طريقة حكمنا مرسي , و زي مكان الثوار و تمرد و حزب الكنبة هو حصان طروادة الي ظهر الفلول على الساحة من تاني , هيكون برضو الثواار هم حصان طروادة الي هيظهر من خلاله الاخوان من تاني ( و دة هيحصل اذا استمر اطلاق النظام الحالي العنان للفلول في الشوارع و اطلاق يد الشؤون المعنوية و الامن الوطني لادارة ملفات الاعلام و المرحلة الانتقالية )
The end
ينتهي جيم لعبة الكراسي الموسيقية الي في آخر ادوارها و اللعب على كرسي واحد بين الفلول و الاخوان ,, بان الكرسي يرجع لحد فيهم , و نعمل ريسترت و نبدأ جيم جديد
Scene 1
الاخوان اه فيهم الي مسك السلاح و قتل العشرات من الداخلية بس الهدف الوضيع مكنش انه يموت الداخلية مثلااا عشان فاسدين ولا حاجة لا ! ابسولوووتلي : الهدف كان ان يموت من الاخوان الالاف اغلبهم من الابرياء او من الي كانو فعلا سلمين
scene 2
الاخوان عولو على عامل الوقت و ذاكرة الاسماك للشعب المصري بعد ما شال السلاح و بسببه ارتكبت مجزرة راح ضحيتها الاف رجعو تاني يهتفو سلمية !! و يعمل مسيرات سلمية ! و المسيرات تَتضرب !! و مع الوقت هيبتدي يتعاطف معاه الشعب في شهر في سنه في اكتر بس هو حرييييييييف اوي في لعب دور الضحية و المستضعف و مبيملش من لعب الدور دة و دي الحاجة الوحيدة الي هم فعلا شاطرين فيها
scene 3
حالة الاستقطاب الي فيها البلد يا مع النظام الحالي ( ان يطلق يده في البلاد ) او بمعنى اصح تمضيله علي بياض , يا مع النظام السابق و بتطالب بعودة المخلوع .. حالة الاستقطاب ظاهرة جداااااااا في الاعلام ,, اعلام بيعرص لقضية و اعلام بيعرص لقضية اخرى بلا اي حيادية او منطقة محايدة او حقايق ؛ الحالة دي هتثير جهاز انذار عند الثوار او الحقوقين او النشطاء او الثوار الغير منتمين حزبيا و من بعديهم هيبتدي الشعب المصري يكره الميديا بالظبط زي فترة انتخابات البرلمان في 2011 ( هو اه بيحب الي يعرصله ) بس مع مرور الوقت بيكرهه و بيحس ان التعريصة ريحتها فاحت و بالتالي بيلفظه
Scene 4
زي مكان مجلس طنطاوي هو حصان طروادة الي عن طريقة حكمنا مرسي , و زي مكان الثوار و تمرد و حزب الكنبة هو حصان طروادة الي ظهر الفلول على الساحة من تاني , هيكون برضو الثواار هم حصان طروادة الي هيظهر من خلاله الاخوان من تاني ( و دة هيحصل اذا استمر اطلاق النظام الحالي العنان للفلول في الشوارع و اطلاق يد الشؤون المعنوية و الامن الوطني لادارة ملفات الاعلام و المرحلة الانتقالية )
The end
ينتهي جيم لعبة الكراسي الموسيقية الي في آخر ادوارها و اللعب على كرسي واحد بين الفلول و الاخوان ,, بان الكرسي يرجع لحد فيهم , و نعمل ريسترت و نبدأ جيم جديد
No comments:
Post a Comment